جهت مشاهده مطالب کارشناسان و کاربران در این موضوع کلیک کنید   

موضوع: الفيلم الهولندي (فتنة) يثير الفتنة!

  1. #1
    شروع کننده موضوع

    تاریخ عضویت
    جنسیت فروردين ۱۳۸۶
    نوشته
    711
    مورد تشکر
    1,437 پست
    حضور
    نامشخص
    دریافت
    2
    آپلود
    0
    گالری
    0

    الفيلم الهولندي (فتنة) يثير الفتنة!




    الفيلم الهولندي (فتنة) يثير الفتنة!
    الفيلم الهولندي (فتنة) يثير الفتنة!
    عبدالمحسن الضبعان
    الخبر: "السياسي الهولندي (غيرت فيلدرز) يعرض فيلم (فتنة) المسيء للقرآن الكريم، والذي يزعم فيه سعي الإسلام لتدمير حضارة الغرب ويطالب مشاهديه بمكافحة أسلمة هولندا!. وردود فعل غاضبة تجتاح العالم الإسلامي ومجلس حقوق الإنسان يدين تفاقم الهجمات على الإسلام والمسلمين".


    التعليق:
    * قد يبدو أمراً مثيراً للسخرية أن شخصاً ليس سينمائياً أو حتى فناناً تكون لديه الجرأة على صنع فيلم سينمائي ويثير مثل هذه الزوبعة الكبيرة والشهرة غير المسبوقة في وقت عجز فيه بعض كبار السينمائيين من الوصول إلى مثل هذه الشهرة لأفلامهم أو خروجها من حدود البلد الذي صنعت فيه!.
    والفضل يعود - بالطبع - لتلك الهجمات المتتابعة والشرسة على الإسلام من بعض المتعصبين في الغرب، كما يمتد الفضل ليشمل بعض أبناء المسلمين، المتعصبين أيضا والذين ساهموا بجهلهم وتسرعهم في تنامي وازدياد هذه الحملات!. فهل يمكننا معالجة هاتين العلتين في وقت واحد؟ وهل يمكننا فصل إحداهما عن الأخرى؟ الإجابة المنطقية بالطبع لا، فكلتاهما في حقيقة الأمر مثل الحطب والنار، أحداهما تغذي الأخرى وتساعد في اشتعالها.ويبدي المسلمون بشكل مستمر امتعاضهم من تصرفات بعض المتطرفين هنا وهناك، ولا يعلمون أنهم بطريقة غير مباشرة يشاركون هؤلاء تطرفهم أو على الأقل يساعدون على تناميه واستمراره، فهذا الرجل صاحب الفيلم هو سياسي مغمور لم يسبق له الظهور ولم يسمع له صوت من قبل، أما الآن وبفضل التصرفات غير الحكيمة لأبناء الإسلام الغيارى فهو مالئ الدنيا وشاغل الناس، كما كان المتنبي تماماً!.
    إذن ف (متنبي هولندا) المزعوم حقق شهرة وصيتاً لم يحلم بهما، ولم يكن ليتحقق له ذلك إلا بهذه الطريقة، ولعله في ليلة ظلماء كان هائماً على وجهه، حزيناً ومتألماً من خيبته في هذه الدنيا وسقط بين يديه مصباح سحري، خرج منه مارد يردد "شبيك لبيك"، فطلب منه أن يحقق له الشهرة، فما كان من هذا المارد الملعون إلا أن قال "ليس لك إلا المسلمين فهم من سيحقق مبتغاك بسرعة تفوق سرعتي"!.. ولعمري لم يجافِ هذا المارد المسكين الحقيقة!.
    فعندما يتعطل العقل على حساب اللسان، تكون النتائج وخيمة والضرر أبلغ. وهذا ما حصل بالفعل وما سيحصل لو استمررنا بمعالجة مثل هذه القضايا التي تمس العقيدة والشرف بهذه الطرق البدائية! ولعل أهم وقاية لتجنب مثل هذه الشرور المتساقطة هو التكابر عليها وتجاهلها حتى ولو كانت جارحة لأنها ببساطة ناتجة من أفواه سخيفة وأناس متعصبين! فخوفنا ليس من العدو الحاقد بل من الأخ الجاهل، للأسف

  2. #2

    تاریخ عضویت
    جنسیت فروردين ۱۳۸۷
    نوشته
    22
    مورد تشکر
    12 پست
    حضور
    نامشخص
    دریافت
    0
    آپلود
    0
    گالری
    0



    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل علي محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    عندما أفتي الإمام الراحل الخميني العظيم رحمة الله عليه بقتل الشيطان سلمان رشدي كان هناك من يعترض علي فتوي الإمام ،
    ولو أتحد المسلمون في ذاك اليوم وكانت كلمتهم واحده في قتل سلمان رشدي كما قال الإمام رحمة الله عليه
    لما وصلت الجرأه اليوم لا للدنماركيين ولا للهولنديين في الإساءه للإسلام ولرسول الرحمه صلي الله عليه وآله

    والحمد لله علي نعمة الولايه

    شكرا لكم أخي بسر با حال

    ما زنده به آنيم كه آرام نگيريم * موجيم كه آسودگي ما عدم ماست

  3. #3

    تاریخ عضویت
    جنسیت مهر ۱۳۸۵
    نوشته
    742
    مورد تشکر
    1,784 پست
    حضور
    9 روز 5 ساعت 34 دقیقه
    دریافت
    21
    آپلود
    0
    گالری
    119

    ماوراء الفتنه ردا علی فلم الفتنه المسیء للاسلام




    عرض فيلم «ما وراء الفتنة» و ذلك ردا على فيلم «الفتنة» المسيء للاسلام و لشخصية النبي الاكرم محمد (ص) الذي انتجه النائب الهولندي المتطرف غيرت و افادت وكالة انباء فارس نقلا عن محمد كريمي المتحدث باسم التنظيم الاسلامي غير الحكومي أن هذه النسخة تتناول المحبة والعطف والحنان والشفقة والرأفة في الاسلام الذي يؤكد ضرورة احترام الاديان السماوية الاخرى .
    و اكد كريمي أن الفيلم يتناول في جانب آخر الحضاره الاسلامية العريقة عندما كان الغرب في ذروة الجهل والظلاميه موضحا أن النسخة العربية تتطرق في القسم الثاني الى الجرائم البشعة التي ارتكبها المتطرفون في الغرب ضد المسلمين و يبررونها بأنها تتم حسب امر الله وكتابهم المقدس .

    و قد تركت النسخة الانكليزية آثارها بشكل كبير في الغرب حيث شاهده حتي الآن اكثر من 500 الف متفرج فيما قامت بتغطيته عشرات الالوف من المواقع في شبكة الانترنت بشكل واسع النطاق .
    و ادى عرض الفيلم الي دخول المنتج الهولندي المتطرف للفيلم المسيء لشخصية النبي الاعظم (ص) في نزاع سياسي عنيف مع وزير الثقافة الهولندي .
    و دعا هذا التنظيم الاسلامي غير الحكومي المسلمين في شتي ارجاء العالم كافة الي الحفاظ علي وحدة الصف والتضامن والتآخي لاستعادة مجد الاسلام العظيم وقدرة وقوة وشوكة المسلمين في صدر الاسلام .
    و أدى نشر وكاله انباء فارس فيلم " ماوراء الفتنة* " في الربيع الماضي لأول مرة الي اهتمام وسائل الاعلام والقنوات التلفزيونية والاذاعية في شتي ارجاء العالم وخاصة الدول الغربية لهذا الانتاج السينمائي العظيم .

    هذا و تدعو وكالة انباء «فارس» الراغبين في مشاهدة هذا الفيلم الوثائقي باللغة العربية الى زيارة الموقع التالي علي شبكة الانترنت :


    وانت تشاهد الانعکاس لهذاالفلم فی العالم



    هذا موضع الذی عرض هذا الفلم للعالم الاسلام و المسیحیه
    تصاوير کوچک فايل پيوست تصاوير کوچک فايل پيوست برای دیدن سایز بزرگ روی عکس کلیک کنید

نام:  A0417131.jpg
مشاهده: 64
حجم:  15.4 کیلو بایت   برای دیدن سایز بزرگ روی عکس کلیک کنید

نام:  1.jpg
مشاهده: 83
حجم:  434.1 کیلو بایت  

اطلاعات موضوع

کاربرانی که در حال مشاهده این موضوع هستند

در حال حاضر 1 کاربر در حال مشاهده این موضوع است. (0 کاربران و 1 مهمان ها)

اشتراک گذاری

اشتراک گذاری

مجوز های ارسال و ویرایش

  • شما نمیتوانید موضوع جدیدی ارسال کنید
  • شما امکان ارسال پاسخ را ندارید
  • شما نمیتوانید فایل پیوست کنید.
  • شما نمیتوانید پست های خود را ویرایش کنید
  •  
^

ورود

ورود